في الوقت الذي يربي الكثير من الأشخاص الحيوانات الأليفة ويعتنون بفرائها بشكل جميل، قد يواجه البعض مخاوف لا يمكن السيطرة عليها عندما يعانون من فوبيا لمس الحيوانات، فما هذه الفوبيا وما هي الطرق الفعّالة لعلاجها؟
ما هي فوبيا لمس الحيوانات؟
فوبيا لمس الحيوانات (Doraphobia) هي الخوف الشديد من جلد أو فراء الحيوانات سواء كان عند لمسها أو حتى التفكير بها، الأمر الذي يسبب للشخص حالة من الذعر والقلق غير المسيطرة عليه بحيث لا يتناسب هذا الخوف مع واقع الأمر، وعلى الرغم من عدم تشخيصه رسمياً كنوع من أنواع الفوبيا إلا أن الكثيرين يعانون منه بشكل حقيقية.(المرجع 1) (المرجع 2)
أسباب الإصابة بفوبيا لمس الحيوانات
كما هو الحال في سائر أنواع الفوبيا الأخرى، فإن السبب الرئيسي لحدوث الفوبيا غير معروف، إلا أنه يوجد إجماع على أن بعض العوامل لها التأثير المباشر على ذلك، ومن ضمن هذه العوامل:(المرجع 2) (المرجع 3)
- باكسيل (Paxil).
- زولوفت(Zoloft).
- ليكسابرو (Lexapro).
الأدوية المضادة للقلق
على الرغم من أن هذه الأدوية يمكن أن تسبب الإدمان لدى الشخص، إلا أن مفعولها غالباً ما يكون سريع في التقليل من الأعراض التي يعاني منها الشخص، لذلك لا يتم تناولها بشكل يومي وإنما عند الحاجة لها، ومنها:
- زاناكس (Xanax).
- الفاليوم (Valium).
- كلونوبين (Klonopin).
نصيحة من عرب ثيرابي
يمكن للتمليس على الحيوانات الأليفة أن يكون سبباً في التقليل من التوتر ووسيلة للاسترخاء لدى الكثير من الأشخاص، فغالباً ما ننصح في عرب ثيرابي الأشخاص الذين يعانون من بعض المشكلات النفسية من امتلاك الحيوانات الأليفة والتجول معها في الحدائق والأماكن العامة، الأمر الذي يشعر بالمزيد من الرفاهية النفسية.
- العلاج بالتعرض: يقوم المعالج بتعريض الشخص لمخاوفه بشكل تدريجي وبالتزامن مع تعلمه أساليب إدارة العواطف والتحكم بالنفس، فما أن يتجاوز مرحلة معينة حتى ينتقل إلى مرحلة أشد تحفيزاً، إلى أن يستطيع مواجهة المخاوف دون إظهار ردود فعل مفرطة.
- العلاج السلوكي المعرفي: يتمكن الشخص من التوصل إلى الأسباب الحقيقة وراء مخاوفه هذه والتعرف بشكل أكبر على نمط تفكيره ومدى تأثيرها على سلوكياته، ومن ثم التمكن من تبني أنماط فكرية جديدة تساعده على التفاعل بشكل إيجابي.
- الحد من التوتر القائم على اليقظة: وفيه يتعلم الشخص التركيز على حواسه والبقاء في حالة يقظة خلال تعرضه للمواقف المحفزة.
- العلاج السلوكي الجدلي: من خلال المشاركة بالمجموعة العلاجية يمكن للشخص تعلم الكثير من مهارات التأقلم التي تساعده في تجاوز المواقف المقلقة، حيث يتم استخدام عدة تقنيات منها تقنية نصف المبتسم والتي يفكر خلالها الشخص بمخاوفه مع البقاء مبتسماً قدر الإمكان.
العلاج الدوائي
يمكن لبعض الأدوية النفسية أن تساعد في التقليل من الأعراض الجسدية أو النفسية على حد سواء، ومن هذه الأدوية:(المرجع 1) (المرجع 3)
الأدوية المضادة للاكتئاب
تساعد أدوية الاكتئاب في التقليل من حدوث نوبات الهلع والحد من القلق الذي يعاني منه الشخص، ومن ضمن هذه الأدوية:
- باكسيل (Paxil).
- زولوفت(Zoloft).
- ليكسابرو (Lexapro).
الأدوية المضادة للقلق
على الرغم من أن هذه الأدوية يمكن أن تسبب الإدمان لدى الشخص، إلا أن مفعولها غالباً ما يكون سريع في التقليل من الأعراض التي يعاني منها الشخص، لذلك لا يتم تناولها بشكل يومي وإنما عند الحاجة لها، ومنها:
- زاناكس (Xanax).
- الفاليوم (Valium).
- كلونوبين (Klonopin).
نصيحة من عرب ثيرابي
يمكن للتمليس على الحيوانات الأليفة أن يكون سبباً في التقليل من التوتر ووسيلة للاسترخاء لدى الكثير من الأشخاص، فغالباً ما ننصح في عرب ثيرابي الأشخاص الذين يعانون من بعض المشكلات النفسية من امتلاك الحيوانات الأليفة والتجول معها في الحدائق والأماكن العامة، الأمر الذي يشعر بالمزيد من الرفاهية النفسية.
- عدم القدرة على التركيز.
- التقلبات المزاجية.
- الشعور بالقلق.
- الابتعاد أو تجنب التعرض للحيوانات.
- الخوف من اللعب بالألعاب التي تأخذ أشكال الحيوانات.
- الشعور بالموت الوشيك.
- الشعور بأن شيئاً سيئاً على وشك الحدوث في حال تم لمس الحيوانات.
- كره جميع المنتجات ذات ملمس الفراء أو الجلد.
- امتلاك الأفكار السلبية حول فراء وجلد الحيوانات.
- رؤية الكوابيس الليلية المتعلقة بالحيوانات.
الأعراض الجسدية
تتمثل الأعراض الجسدية بحدوث نوبات من الهلع عند التعرض لمحفز يثير المخاوف لدى الشخص، ومن أعراض نوبات الهلع هذه:
- الشعور بالهبات الساخنة.
- تسارع ضربات القلب.
- صعوبة التنفس أو ضيق في الصدر.
- تشنج العضلات.
- الصداع.
- جفاف الفم.
- اضطراب المعدة.
- الارتجاف.
- التعرق المفرط.
- ردود فعل تحسسية من الحيوانات.
- الشعور بالغثيان.
تشخيص الإصابة بفوبيا لمس الحيوانات
يمكن أن يقوم الأخصائي النفسي بتشخيص الحالة على أنها فوبيا في حال مطابقة المعايير المحددة للفوبيا المحددة على حالة الشخص، حيث لا بد من توفر الشروط التالية:(المرجع 2)
- الخوف المستمر والمفرط اتجاه أمر محدد، بحيث لا يتناسب هذا الخوف مع حقيقة التهديد.
- إدراك الشخص أن خوفه أو قلقه لا يتناسب مع الموقف لكنه لا يستطيع التحكم به.
- محاولة الشخص تجنب التعرض للمواقف المحفزة، أو شعوره بالضيق الشديد اتجاه الموقف في حال عدم قدرته على تجنبه.
- استمرار الخوف والقلق لمدة تتجاوز ستة أشهر.
- تأثير الخوف الناتج عن الفوبيا على جوانب الحياة المختلفة للشخص أو منعه من ممارسة الكثير من النشاطات الحياتية.
- لا يمكن إرجاع هذه المخاوف لمشكلة جسدية أو لاضطراب نفسي آخر.
علاج فوبيا لمس الحيوانات
يمكن علاج فوبيا لمس الحيوانات من خلال مجموعة من العلاجات النفسية والدوائية والتي غالباً ما يتم استخدامها في علاج الأنواع المختلفة من الفوبيا، حيث يمكن اللجوء إلى:
العلاج النفسي
بناءً على الحالة النفسية للشخص وتفضيلاته العلاجية، يمكن للمعالج النفسي اختيار الأسلوب العلاجي المناسب من ضمن الأساليب التالية:(المرجع 2) (المرجع 4)
- العلاج بالتعرض: يقوم المعالج بتعريض الشخص لمخاوفه بشكل تدريجي وبالتزامن مع تعلمه أساليب إدارة العواطف والتحكم بالنفس، فما أن يتجاوز مرحلة معينة حتى ينتقل إلى مرحلة أشد تحفيزاً، إلى أن يستطيع مواجهة المخاوف دون إظهار ردود فعل مفرطة.
- العلاج السلوكي المعرفي: يتمكن الشخص من التوصل إلى الأسباب الحقيقة وراء مخاوفه هذه والتعرف بشكل أكبر على نمط تفكيره ومدى تأثيرها على سلوكياته، ومن ثم التمكن من تبني أنماط فكرية جديدة تساعده على التفاعل بشكل إيجابي.
- الحد من التوتر القائم على اليقظة: وفيه يتعلم الشخص التركيز على حواسه والبقاء في حالة يقظة خلال تعرضه للمواقف المحفزة.
- العلاج السلوكي الجدلي: من خلال المشاركة بالمجموعة العلاجية يمكن للشخص تعلم الكثير من مهارات التأقلم التي تساعده في تجاوز المواقف المقلقة، حيث يتم استخدام عدة تقنيات منها تقنية نصف المبتسم والتي يفكر خلالها الشخص بمخاوفه مع البقاء مبتسماً قدر الإمكان.
العلاج الدوائي
يمكن لبعض الأدوية النفسية أن تساعد في التقليل من الأعراض الجسدية أو النفسية على حد سواء، ومن هذه الأدوية:(المرجع 1) (المرجع 3)
الأدوية المضادة للاكتئاب
تساعد أدوية الاكتئاب في التقليل من حدوث نوبات الهلع والحد من القلق الذي يعاني منه الشخص، ومن ضمن هذه الأدوية:
- باكسيل (Paxil).
- زولوفت(Zoloft).
- ليكسابرو (Lexapro).
الأدوية المضادة للقلق
على الرغم من أن هذه الأدوية يمكن أن تسبب الإدمان لدى الشخص، إلا أن مفعولها غالباً ما يكون سريع في التقليل من الأعراض التي يعاني منها الشخص، لذلك لا يتم تناولها بشكل يومي وإنما عند الحاجة لها، ومنها:
- زاناكس (Xanax).
- الفاليوم (Valium).
- كلونوبين (Klonopin).
نصيحة من عرب ثيرابي
يمكن للتمليس على الحيوانات الأليفة أن يكون سبباً في التقليل من التوتر ووسيلة للاسترخاء لدى الكثير من الأشخاص، فغالباً ما ننصح في عرب ثيرابي الأشخاص الذين يعانون من بعض المشكلات النفسية من امتلاك الحيوانات الأليفة والتجول معها في الحدائق والأماكن العامة، الأمر الذي يشعر بالمزيد من الرفاهية النفسية.
- الوراثة: إن إصابة أحد أفراد العائلة بإحدى أنواع الفوبيا أو اضطرابات القلق يزيد من احتمالية تعرض شخص آخر لذلك.
- المواقف الصادمة: تسبب المواقف الحياتية المزعجة أو الصادمة في تكوّن مخاوف متعلقة بها، حيث أن تعرض الشخص خاصة في مرحلة الطفولة لموقف مخيف مرتبط بالحيوانات قد ينتج عنه تطور للفوبيا.
- الخوف من الأمراض: من المعروف أن جلود وفراء الحيوانات تحمل الكثير من الجراثيم التي يمكن أن تنتقل إلى الشخص مسببة بذلك بعض الأمراض.
- العادات المكتسبة: في حال كان أحد الوالدين يعاني من هذه المخاوف،يقوم الطفل بتقليده، ومن ثم يطور فوبيا خاصة به.
- أمراض الجلد: إن كان الشخص يعاني من تحسس الجلد، فإن لمسه للحيوانات قد يكون سبباً في تهيج جلده.(المرجع 4)
- عند امتلاك الشخص الجينات المساهمة على الإصابة بالفوبيا، قد يكفيه التعرض لموقف صادم واحد ليكوّن مباشرة فوبيا خاصة به، حيث يصبح في هذه الحالة الجين نشطاً.
ارتباط فوبيا لمس الحيوانات بأنواع أخرى من الفوبيا
تختلف شدة الخوف التي يعاني منها الشخص المصاب بفوبيا لمس الحيوانات، فبينما يشعر البعض بالاشمئزاز من لمس فراء أو جلد بعض الحيوانات، قد يجد البعض أن مجرد التفكير بالأمر قد يسبب الغثيان لهم، كما يمكن أن ترتبط هذه الفوبيا بأنواع أخرى من الفوبيا مثل:(المرجع 3)
- فوبيا الحيوانات (Zoophobia).
- الخوف من الشعر (Chaetophobia).
أعراض الإصابة بفوبيا لمس الحيوانات
في معظم الحالات تظهر المخاوف التي يعاني منها الشخص على شكل أفكار ثم تتبعها على شكل سلوكيات، بمعنى آخر يعاني الشخص من الأعراض النفسية ومن ثم الأعراض الجسدية، ومن ضمن هذه الأعراض:(المرجع 3) (المرجع 4)
الأعراض النفسية
يشكل الخوف المفرط أكثر الأعراض التي يعاني منها الشخص عند إصابته بأي نوع من أنواع الفوبيا، كما أنه يعاني من مجموعة أخرى من الأعراض النفسية والتي تتمثل بما يلي:
- عدم القدرة على التركيز.
- التقلبات المزاجية.
- الشعور بالقلق.
- الابتعاد أو تجنب التعرض للحيوانات.
- الخوف من اللعب بالألعاب التي تأخذ أشكال الحيوانات.
- الشعور بالموت الوشيك.
- الشعور بأن شيئاً سيئاً على وشك الحدوث في حال تم لمس الحيوانات.
- كره جميع المنتجات ذات ملمس الفراء أو الجلد.
- امتلاك الأفكار السلبية حول فراء وجلد الحيوانات.
- رؤية الكوابيس الليلية المتعلقة بالحيوانات.
الأعراض الجسدية
تتمثل الأعراض الجسدية بحدوث نوبات من الهلع عند التعرض لمحفز يثير المخاوف لدى الشخص، ومن أعراض نوبات الهلع هذه:
- الشعور بالهبات الساخنة.
- تسارع ضربات القلب.
- صعوبة التنفس أو ضيق في الصدر.
- تشنج العضلات.
- الصداع.
- جفاف الفم.
- اضطراب المعدة.
- الارتجاف.
- التعرق المفرط.
- ردود فعل تحسسية من الحيوانات.
- الشعور بالغثيان.
تشخيص الإصابة بفوبيا لمس الحيوانات
يمكن أن يقوم الأخصائي النفسي بتشخيص الحالة على أنها فوبيا في حال مطابقة المعايير المحددة للفوبيا المحددة على حالة الشخص، حيث لا بد من توفر الشروط التالية:(المرجع 2)
- الخوف المستمر والمفرط اتجاه أمر محدد، بحيث لا يتناسب هذا الخوف مع حقيقة التهديد.
- إدراك الشخص أن خوفه أو قلقه لا يتناسب مع الموقف لكنه لا يستطيع التحكم به.
- محاولة الشخص تجنب التعرض للمواقف المحفزة، أو شعوره بالضيق الشديد اتجاه الموقف في حال عدم قدرته على تجنبه.
- استمرار الخوف والقلق لمدة تتجاوز ستة أشهر.
- تأثير الخوف الناتج عن الفوبيا على جوانب الحياة المختلفة للشخص أو منعه من ممارسة الكثير من النشاطات الحياتية.
- لا يمكن إرجاع هذه المخاوف لمشكلة جسدية أو لاضطراب نفسي آخر.
علاج فوبيا لمس الحيوانات
يمكن علاج فوبيا لمس الحيوانات من خلال مجموعة من العلاجات النفسية والدوائية والتي غالباً ما يتم استخدامها في علاج الأنواع المختلفة من الفوبيا، حيث يمكن اللجوء إلى:
العلاج النفسي
بناءً على الحالة النفسية للشخص وتفضيلاته العلاجية، يمكن للمعالج النفسي اختيار الأسلوب العلاجي المناسب من ضمن الأساليب التالية:(المرجع 2) (المرجع 4)
- العلاج بالتعرض: يقوم المعالج بتعريض الشخص لمخاوفه بشكل تدريجي وبالتزامن مع تعلمه أساليب إدارة العواطف والتحكم بالنفس، فما أن يتجاوز مرحلة معينة حتى ينتقل إلى مرحلة أشد تحفيزاً، إلى أن يستطيع مواجهة المخاوف دون إظهار ردود فعل مفرطة.
- العلاج السلوكي المعرفي: يتمكن الشخص من التوصل إلى الأسباب الحقيقة وراء مخاوفه هذه والتعرف بشكل أكبر على نمط تفكيره ومدى تأثيرها على سلوكياته، ومن ثم التمكن من تبني أنماط فكرية جديدة تساعده على التفاعل بشكل إيجابي.
- الحد من التوتر القائم على اليقظة: وفيه يتعلم الشخص التركيز على حواسه والبقاء في حالة يقظة خلال تعرضه للمواقف المحفزة.
- العلاج السلوكي الجدلي: من خلال المشاركة بالمجموعة العلاجية يمكن للشخص تعلم الكثير من مهارات التأقلم التي تساعده في تجاوز المواقف المقلقة، حيث يتم استخدام عدة تقنيات منها تقنية نصف المبتسم والتي يفكر خلالها الشخص بمخاوفه مع البقاء مبتسماً قدر الإمكان.
العلاج الدوائي
يمكن لبعض الأدوية النفسية أن تساعد في التقليل من الأعراض الجسدية أو النفسية على حد سواء، ومن هذه الأدوية:(المرجع 1) (المرجع 3)
الأدوية المضادة للاكتئاب
تساعد أدوية الاكتئاب في التقليل من حدوث نوبات الهلع والحد من القلق الذي يعاني منه الشخص، ومن ضمن هذه الأدوية:
- باكسيل (Paxil).
- زولوفت(Zoloft).
- ليكسابرو (Lexapro).
الأدوية المضادة للقلق
على الرغم من أن هذه الأدوية يمكن أن تسبب الإدمان لدى الشخص، إلا أن مفعولها غالباً ما يكون سريع في التقليل من الأعراض التي يعاني منها الشخص، لذلك لا يتم تناولها بشكل يومي وإنما عند الحاجة لها، ومنها:
- زاناكس (Xanax).
- الفاليوم (Valium).
- كلونوبين (Klonopin).
نصيحة من عرب ثيرابي
يمكن للتمليس على الحيوانات الأليفة أن يكون سبباً في التقليل من التوتر ووسيلة للاسترخاء لدى الكثير من الأشخاص، فغالباً ما ننصح في عرب ثيرابي الأشخاص الذين يعانون من بعض المشكلات النفسية من امتلاك الحيوانات الأليفة والتجول معها في الحدائق والأماكن العامة، الأمر الذي يشعر بالمزيد من الرفاهية النفسية.